كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
على الحافة Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
على الحافة Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق


 
المنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على الحافة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن الكنيسة
+ المسئول الاول عن المنتدى +
ابن الكنيسة


النوع : انثى
نوع المتصفح: : على الحافة Mn_510
الجنسية : على الحافة 114
المهنة : على الحافة Patron10
الهوايات : على الحافة Travel10
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
العمر : 34
المشاركات : 6101
معدل تقييم المستوى : 43
بمعدل : 13042
تاريخ الميلاد : 19/01/1990
الكنيسة او الابراشية : : الانبا تكلا بالزقازيق

على الحافة Empty
مُساهمةموضوع: على الحافة   على الحافة I_icon_minitime8/5/2010, 8:48 pm

على الحافة


هذا النص يُظهِر أننا قد نكون قريبين من معجزة
ولكن معجزتنا تتحقق بعد اتّصالنا بيسوع
يوحنا ٥ ׃ ٩-٢
"وفي أورشليم عند باب الضان بِركة يقال لها بالعبرية بيت حَسْدا لها خمسة أروقة. في هذه كان مضطجعاً جمهورٌ كثير من مرضى وعمي وعرج وعُسْم يتوقعون تحريك الماء لأن ملاكاً كان ينزل أحياناً في البركة ويحرّك الماء. فمَن نزل أولاً بعد تحريك الماء كان يبرأ من أي مرض اعتراه. وكان هناك إنسان به مرض منذ ثمان وثلاثين سنة. هذا رآه يسوع مضطجعاً وعلم أن له زماناً كثيراً فقال له أتريد أن تبرأ. أجابه المريض يا سيّد ليس لي إنسان يلقيني في البركة متى تحرّك الماء. بل بينما أنا آتٍ ينزل قُدّامي آخر. قال له يسوع قُم. إحمل سريرك وامشِ.فحالاً بَرِئَ الإنسان وحمل سريره ومشى. وكان في ذلك اليوم سبت."

مقدّمة – " الحياة على الحافة "
أُريد أن أُخبركم عن هذه المعجزة العظيمة. ولكن بالذات دعونا نتحدث عن رجل قضى ٣٨ عام من حياته على حافة الحصول على بَرَكَة الله ونعمته وقوته. هذا هو موضوع هذه الرسالة " على الحافة ".
ثمانية وثلاثون عاماً هي فترة طويلة. إنها تعادل تقريبا حياة الإنسان العملية. وربما تكون معدل حياة خدمة قسيس بكاملها. إنها فترة طويلة جداً.
هنا رجل قضى كل هذه السنوات منتظراً بجانب بِِرْكة ماء، وهو يرغب في أن يحصل على مساعدة من الله، بحاجة إلى قوةِ ونعمةِ وحيويةِ اللمسةِ الإلهيةِ الخارقةِ للطبيعة، ومع أنه كان قريباً جداً إلا أنه لم يقترب بشكل كافي أبداً. كان مفصولاً عن الصحة والحيوية بخطوة واحدة فقط . على بُعد خطوة واحدة كان هناك الشفاء والقوة والصحة والحيوية ؛ الحياة الحقيقية. كان قريباً جداً ومع ذلك كان بعيد.
إن ما كان يفصله عن كل ذلك، لم يكن مجرد هذه الخطوة الواحدة، بل طريقته السلبية في النظر إلى نفسه. لأنه كان ؛ نوعاً ما كان مُسْتَسْلِماً لوضعه. وتقريباً مُتَقَبِِّلاً له وكأنه قضاء وقدر دون أن يرى أي أمل في الخروج منه. وقد كان دائماً يفكر فيه بطريقة سلبية تقليدية.
كان دائماً على الخطوط الجانبية. كان قريباً من مكان الحدث ولكنه لم يكن تماماً فيه. كان كمُشاهِدٍ ينظرُ لما يحدث. وفي كل مرة كان فيها يحين الوقت ويأتي الملاك ويًحرك الماء؛ كل ما كان يفعله هو النظر فقط . كان قريباً من معجزة ، ولكنها لم تلمسه. كان قريباً جداً من حدث إلهي ملائكي ، ولكنه لم يُلمَس قط . كل ما كان يفعله هو أن ينظر وحيداً. إن حياته كانت دائماً على الحافة.

سؤال التحدي
في يوم من الأيام ، أتى يسوع وتحدّى هذا الرجل . لقد تحداه في صلب الموضوع عندما سأله سؤال أعتقد أن يسوع يسأله لكل إنسان يستمع له. وأنا أتجرأ وأقول أنه قد سألك هذا السؤال طوال فترة حياتك، في مأساتك ومشاكلك؛ في إثمك وشكوكك ومخاوفك. بالتأكيد سألك مرة بعد مرة هذا السؤال " ألا تريد أن تتحرر من هذا؟ ألا تريد أن تصبح كاملاً؟ ألا تريد أن تُغَيّر حياتك؟ ألا تريد شيئاً مختلفاً؟"
إن الرب يسوع يريد أن يتحدّى كل إنسان اليوم أيضاً. إن هناك أشخاص؛ إن صح التعبير؛ واقفون على الخطوط الخارجية. إنهم قريبون من النشاط الإلهي. إنهم قريبين جداً من قوة أُعجوبة. لقد رأوها. لقد شاهدوها. لقد لاحظوها سنة بعد سنة. لقد رأوا عمل الله. لقد رأوا الله يتحرك. ورأوا عجائبه. لقد رأوا قوة الله بكلمته وقوة روحه القدوس ، ومع ذلك فلم تعمل في حياتهم بشكل فعّال. إنهم على الحافة. إنهم دائماً يُفَكّرون " ربما كانت لي ، ربما في يوم من الأيام ، وربما في يوم آخر، ربما ستأتي من طريقي".
إن كنتَ أنت كذلك، فإنني أريد أن أتحداك بكلمات يسوع ولتَِعْلَمْ أنه يقترب من حياتك ويراك منتظراً قرب بِركة نعمة الله وقوته وبركاته.
إنه يرى أين أنت . إنه يرى اتجاهات حياتك السلبية والطريقة التي تتراجع فيها بخوف وشك وقلق، والطريقة الفاشلة التي تُبقي نفسك بها إلى الخلف وترفض أن تغوص في بركات الرب ونعمته وقوّته.
إنه يرى كل ذلك ويريد أن يتحدّاك . إنه يريد أن يلمسك اليوم بروحه المجيدة وبكلمته لكي تطرح عنك وتتخلّى عن كل همومك ومتاعبك ، وتقوم بمحاولة يائسة لتغطس في قوّة ونعمة ومحبة يسوع المسيح وترمي نفسك تماماً في رحمتِه وحُبه. عندما تفعل ذلك ، سوف ترى قوّة الله المجيدة لتُقَوّيك وتحميك وتحفظك وتجعل حياتك مختلفة

العذر البشري
عندما تحدى يسوع هذا الرجل ، بدأ الرجل باخْتِلاق نوعاً من الأعذار الذي يأتي بعد حياة مليئة بالأفكار السلبية . إن أكبر احتياج للكنيسة في هذه الساعة هو طرح جميع الإهتمامات جانباً والغوص بإيمان في نهر روح الله ونعمته وقوته الجارفه

أول عذر " ليس لي أحد"
إن هذا النوع من الأعذار يجلب أعذاراً أُخرى مألوفة. إن أول ما قاله هو " يا سيد ليس لي أحد. إنني أبحث عن أحد. إنني أبحث عن أحد ينزلني إلى البركة. إنني معتمد على شخصيةٍ ما. أرجوك أن تساعدني أن أجد أحداً ينزلني إلى البركة".
آه كم أتمنى لو نقوم بتحويل طبيعة اشتياق إيماننا بعيداً عن الشخصيات ونُرَكّزه على يسوع الناصري ، أن نجد رجل المعجزات والقوة وندعه يغَيّر حياتنا. آمين ؟ آه هللويا! المجد لاسم يسوع ! ليس لي أحد. إنني أعتمد وأنظر إلى شخصٍ آخر. إنني لا أنظر إلى نفسي . قد توقفت منذ فترة طويلة عن النظر إلى نفسي والبحث عنها على أمل إيجاد القوة فيها. ليس لي أحد.
لقد عرفت العديد من الناس الذين انتظروا اعتماداً على أشخاص ليرفعوهم ويُرَقّوهم حتى في عمل الله. إنها حالة مُحزنة عندما نحاول البحث عن شخصيات وأُناس ليفتحوا لنا الأبواب مع أن الله هو الذي يدعو وهو الذي يُقوّي وهو الذي يرفعنا ويملينا بقوّته. هللويا! فلننظر إلى الله. ألا تقولوا آمين؟ هللويا!

العُذر الثاني " أنا ضعيفٌ جداً "
كان عُذره الثاني " أنا ضعيف جداً ولا أستطيع أن أقوم". إن ما يقصده هو
" أنا بطيء". أنا أعرف معنى أن أكون بطيئاً. فقد عشت هكذا طوال حياتي. إن أبي كان يُحاول أن يُشَجّعني دائماً لكي أُسرع ولكن دون فائدة. لقد كانت هذه الحالة مؤقتة. وأما هذا الرجل فقد كان بطيئاً، هذا هو ما كان يُعيقه ؛ أنه كان متردداً . كان يرى الماء عندما يُحَرَّك ولكن لستُ أظن أنه كان يرى الملاك.
لستُ أعلم إن كانوا يرون الملاك بذاته، أم كانوا مجرّد يرون الماء يتحرّك ، ولا تسألونني أن أُفَسّر هذا الحدث ، لأن هذا ترتيب الله وأنا لا أُحاول تفسير ترتيبات الله .
وفي أثناء تحريك ماء البركة وبينما كان هذا الرجل يحاول أن يُقرر وأن يقوم ؛ نوعاً ما ؛ لِيَلْمِسَ بقدميه الماء ، كان يسبقه أحد المرضى الآخرين الموجودين حول البركة . فيقول " أنا ضعيف . لا أستطيع القيام بهذا. وليس لي أحد يساعدني".

العذر الثالث " شخصٌ آخر يأتي قبلي"
العذر الثالث هو لومه للآخرين على فشله. " أُناس آخرين أقوى وأسرع وأكثر طمعاً يسبقونني. إن هناك العديد من القصص المُحزِنة التي يبدأها الناس بقولهم " لولا هذا أو ذاك". أو " لو لم يفُت الأوان"، وهناك العديد من الأعذار التي يرويها الناس تبريراً لفشلهم.

ليس هناك أعذار مع الله
ليس لله صبرٌ في تحمّل أعذار فشلنا. لا أحد يرغب في سماع أعذار. عندما كنتُ طالباً في السنة الأولى في الجامعة ، وبينما كنتُ واعظاً لكنيسة أيضاً، دخلتُ إلى إحدى الصفوف حيث فاجأنا الأستاذ بامتحان مفاجئ. ولم أكن قد قرأتُ هذه المادة بعد فلم أنجح في الإمتحان.
فذهبتُ إلى الأستاذ بكل وقار الواعظ على وجهي وأخبرته بعُذري . حيث شرحتُ له إنني كنت مشغولاً بأمورٍ خاصة بكنيستي، فلم أجد الوقت لقراءة هذه المادة بعد. فهزّ رأسه ونظر إليّ قائلاً " يا سيّد "ماي" May إنني أضع علامات الإمتحان لتقرير ما تعرفه وليس ما لا تعرفه".
في ذلك اليوم، تعلّمتُ أكثر مما تعلّمتُ من دراستي في أيّ وقتٍ. تعلّمتُ أنه لا يمكن التقدم في الحياة بتقديم الأعذار. إن أصحاب العمل لن يُعطوك وظيفة وأنتَ تُقَدِّم لهم الأعذار. تصوّر أنك تذهب للتقديم لوظيفة فتُخبر صاحب العمل عن جميع الأسباب التي لا تجعلك قادراً على القيام بهذا العمل. فهل تعتقد أنه سوف يُعطيك عملاً؟ طبعاً لا.
ولكن في الواقع هذه هي الطريقة التي نحيا بها اختباراتنا المسيحية ؛ عندما نتحدّث مع الله ونجد أعذاراً لفشلنا. إننا نُلقي باللوم على آخرين. أو نقول " أنا أنتظرُ أحداً ما، أو مكان ما أو فرصة ما".
أسْمَعُ البعض يقول " آهٍ لو أنني أحصل على فرصة واحدة ". أنا أقول لك أن الفرصة الوحيدة التي ستحصل عليها، هي أن تكسر إرادتك على مذبح الطهارة ، وسيفتح الله لك الفرصة والقوة

الأمر المُقويّ
إن يسوع تجاوز جميع أعذار هذا الرجل ، وغيّر هذا السؤال المُتَحَدّي إلى أمرْ. إذا كنتَ تتردد ، إذا كنت تترنّح ، وإذا كنتََ تتذبذب أو تضطرب ، فإنك لا تحتاج إلى فهم العديد من الأمور ولا تحتاج إلى تحليل أيّ من الأمور. إنك تحتاج فقط أن تعود إلى كلمة الله وتَدَع الروح القدوس يتحدث معك وان تسمع أمر يسوع المسيح الواضح . إن هذا سوف يُصَفّي فكرك وعقلك أكثر من أي شيء. استلم الأمر منه وأَطِعْهُ. لقد قال يسوع له :" قُم واحمل سريرك وامشي".
لقد أمَرَهُ أن يفعل ما هو مستحيل جسدياً عليه. ولكن شيئاً ما قد حدث. إسمعوا. أُريد أن أقول لكم أن عليكم أن لا تخافوا عندما يطلب الله منكم عمل شيء ما. فقد يبدو الأمر مستحيلاً، ولكن مع كلمة الله وبأوامرِه تأتي القوة والسلطة لعمل أي شيء . هللويا!
إذا نظرت إلى اللغة العبرية بعُمق وفهمت ما تعنيه " الكلمة " كلمة الله ،- عندما تأتي كلمة الله إلى الأنبياء ويفهمون معناها تماماً - فإنك سترى أنه عندما يقول الله الكلمة، فإنّ معها تأتي القوة والسلطة. والعالم يسمعها. الكون يسمعها. حتى مملكة الحيوانات تسمعها وتفهمها وتُطيعها.
قرأتُ اليوم بعض المقاطع من المزامير حيث يتحدث عن صوت الرب. فعندما يتكلم. مملكة الحيوانات، العالم الملموس، كل شيء يسمع صوته لأن القوة تأتي مع صوته. إنّ أمر يسوع اليوم يقترب منا ليلمسنا، ومعه تأتي القوة للعمل وللوقوف والاستجابة بإيمان. إنه يقول:" إنهض".
هذا الرجل لم يقف منذ مدة طويلة. فقال له يسوع :" قُم، إنهض" هللويا! أرجو أن تسمع نداءه الإلهي ، حتى إذا كنتَ تغرق في حالة أسف على نفسك، أو تغوص في حالة خوف وشك ، أو إذا كنت عالق في وحل الشك وعدم الأيمان، فأنا أتمنى أن تسمع أمره و"تنهض" لكي تخرج من هذه الحالة. انهض بإيمان والمس الله ودعه يلمسك. هللويا! فإنه عندما تبدأ في الوقوف على قدميك ، عندما تبدأ في النهوض ، فإن يده العظيمة سوف تلاقي يدك، وسوف تأتي القوة هادرة كالفيضان. آه ، هللويا!
وقال بعد ذلك"...احمل سريرك وامشِ". هنا رجل عاش لمدة ٣٨ عاما وهو ملقى على سريره ، وأما الآن فإنه يذهب وسريره مُلقى عليه. إن هذا يوضح لي أن أية مشكلة تواجهك وتَعْلَق فيها، فإنك تستطيع أن تُعالجها إن استمعت لأمر يسوع بدل أن تتأسف على حالك. إنك تستطيع أن تقوم منها وتمشي بعيداً عنها وتُعالجها بنعمة وقوة الله !
أشعر مدفوعاً من الروح القدس أن أحُثك اليوم. لا شيء يأتي في طريقك دون أن تستطيع تحمله أو معالجته بقوة يسوع المسيح. لا يهم ما شكل سريرك أو ما هي ألوان حياتك. إنك تستطيع أن تسير بها باسم يسوع المسيح.
إن الكتاب المقدس يقول"... أنه في الحال شُفي". أنا أُحب هذه الكلمة" في الحال" لأنها تتحدث عن الآن! هذا هو رجل عاش على الحافة لوقت طويل وكان ينتظر مستقبلاً مُبهماً غامضاً. ولكن يسوع ساعده أن يرى أنه يقدر أن يحيا الآن.
أنا أقول لك في هذه الرسالة الآن أن يسوع دائماً حاضر. إنه هنا بالتحدي لحياتك. إنه لا يُدِلُّ لك على غداً أو بعد غد أو في الأسبوع القادم. إذا كان هناك أي أعمال نبيلة أو مشرّفة تريد أن تعملها للرب، فابدأ بها الآن. إن كان هناك صلاة وعبادة تريد أن تعملها، فاعملها الآن. إن كنت تريد لله أن يعمل بحياتك خدمات وعطايا للروح القدس، فابدأ الآن! إننا نخدم إله اليوم والآن. أنا أعلم أنه إله الأمس والغد أيضاً؛ له كل المجد؛وهو أيضا إله الحاضر، ولَمْسَتَه تستطيع أن تُحَوّل حياتك في الحال. إنه إله الآن
فلن تحتاج أن تعيش على الحافة فيما بعد

جزء من موعظة مترجمة للدكتور مْيِـز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avatakla.yoo7.com
christina.awad
+ المسئول التانى عن المنتدى +
christina.awad


النوع : انثى
نوع المتصفح: : على الحافة Mn_510
الجنسية : على الحافة 114
المهنة : على الحافة Collec10
الهوايات : على الحافة Painti10
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
المشاركات : 7214
معدل تقييم المستوى : 29
بمعدل : 8649
الكنيسة او الابراشية : : كنيسه العذرا وماريوحنا بالزقازيق

على الحافة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على الحافة   على الحافة I_icon_minitime8/5/2010, 8:51 pm

ميرسى ياكبير على تعبك ومجهودك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
™¤¦ابانوب عماد¦¤™

™¤¦ابانوب عماد¦¤™


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : على الحافة Mn_510
الجنسية : على الحافة 114
المهنة : على الحافة Studen11
الهوايات : على الحافة Sports10
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 32
المشاركات : 7907
معدل تقييم المستوى : 22
بمعدل : 8764
تاريخ الميلاد : 06/08/1991
الكنيسة او الابراشية : : كنيسة الملاك ميخائيل

على الحافة Empty
مُساهمةموضوع: رد: على الحافة   على الحافة I_icon_minitime8/5/2010, 9:03 pm

ميرسي كتير يا كبير مجهود مميز ربنا يعوض تعب محبتك ,,,,,, بوب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
على الحافة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق :: المنتديات الروحية :: المرشد الروحي-
انتقل الى: