كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
حاجتنا إلى السهر... Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
حاجتنا إلى السهر... Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق


 
المنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حاجتنا إلى السهر...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بولا وديع

بولا وديع


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : حاجتنا إلى السهر... Mn_510
الجنسية : حاجتنا إلى السهر... 114
المهنة : حاجتنا إلى السهر... Engine10
الهوايات : حاجتنا إلى السهر... Chess110
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 38
المشاركات : 3312
معدل تقييم المستوى : 26
بمعدل : 7633
تاريخ الميلاد : 19/01/1986
الكنيسة او الابراشية : : البطل مارجرجس عين شمس

حاجتنا إلى السهر... Empty
مُساهمةموضوع: حاجتنا إلى السهر...   حاجتنا إلى السهر... I_icon_minitime15/11/2010, 3:56 pm

حاجتنا إلى السهر

حاجتنا إلى السهر... You-are-more-blessed

اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة ( مت 26: 41 )
إن الطبيعة البشرية وعدو الخير لا يؤمَن لهما جانب!
فهذه الطبيعة مهما تهذبت وارتقت، لا يطرأ عليها تغيير، بل إنها تظل كما هي بكل ميولها وغرائزها حتى نهاية الحياة على الأرض. كما أن عدونا لا يضعف ولا تثبط همته، فهو دائماً أبداً العدو اللدود الحقود الذي إن هدأ حيناً، لا يهدأ إلا لكي يترقب الفرصة المناسبة له، حتى ينفث فينا كل الأهواء التي يراها كافية لسقوطنا في الخطية.

ومن ثم إذا لم يحيا المؤمنون حياة اليقظة والسهر، عرّضوا أنفسهم للسقوط في الخطية في وقت لا ينتظرونه وفي ظروف لا يعملون لها حساباً. لذلك قال الرب لنا "اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة" ( مت 26: 41 ).
وقال الرسول بطرس "لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً مَنْ يبتلعه هو،
فقاوموه راسخين في الإيمان" ( 1بط 5: 8 ،9).

ويقصد بالسهر؛ المواظبة على الشركة مع الرب، وحفظ القلب تحت تأثيره. وهذا العمل ليس من العسير علينا القيام به، لأنه لا يتطلب منا مجهوداً عقلياً كما يظن البعض، إذ أن كل ما يتطلبه هو الإيمان الحقيقي بوجود الرب معنا ومحبته لنا ورغبته الخالصة في أن نحيا معه.

والطبيعة نفسها تعلمنا هذا الدرس الثمين. فالنباتات مثلاً لا تبذل مجهوداً في سبيل نموها، إذ أن كل ما تفعله هو أنها تظل في مكانها هادئة مطمئنة. وفي هدوئها واطمئنانها تمتص من الشمس والهواء والأرض، ما تحتاج إليه من غذاء، وبذلك تنمو وتُثمر أيضاً.

وإذا لم نستطع التمتع بالشركة مع الرب وقتاً ما، فلا نفشل، بل لنتذكر في الحال أن الرب يحبنا أكثر مما نحبه، ويهتم بنا أكثر مما نهتم به، ويشتاق إلينا أكثر مما نشتاق إليه. فهو القائل أيضاً "محبة أبدية أحببتك، من أجل ذلك أدمت لك الرحمة" ( إر 31: 3 )، وبذلك تتجه نفوسنا إليه وتستريح في حضرته، ومن ثم لا تستطيع الخطية أن تخدعنا أو يكن في نفوسنا ميل إليها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الراعى الصالح

الراعى الصالح


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : حاجتنا إلى السهر... Mn_110
الجنسية : حاجتنا إلى السهر... 114
المهنة : حاجتنا إلى السهر... Patron10
الهوايات : حاجتنا إلى السهر... Travel10
تاريخ التسجيل : 09/10/2012
المشاركات : 209
معدل تقييم المستوى : 0
بمعدل : 227

حاجتنا إلى السهر... Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاجتنا إلى السهر...   حاجتنا إلى السهر... I_icon_minitime14/1/2013, 12:18 am

ربنا يباررككم ويعوضكم خير
من الرب يسوع

I love you I love you I love you I love you I love you
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حاجتنا إلى السهر...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق :: المنتديات الروحية :: مخدع الصلاة-
انتقل الى: