سؤال جرىء من هو رأس المراه ؟؟؟؟؟

[b]

سلام رب المجد يسوع مع الجميع

يؤسفنى اللى بيحصل فى الاسر المسيحيه النهارده من مشاكل

تخيلوا معايا ان فيه زوجات كافرات فاجرات ممكن تجيب البوليس لجوزها او تحاول تسجنه او تمرمط اسمها فى النيابه والمحاكم

السؤال بقى ليه ؟؟؟ وازاى ؟ ولمصلحه مين و ماهو موقف الكنسيه ؟؟؟؟؟

ليه بيحصل ---- لانعدام المحبه ولكفر وغلاظه قلب زوجات فاجرات مافيش رابط ولا راجل يلم

ستات ماديه او عنيده او مغروره او شريره ميه من نتحت تبن ؟ ماتعرفش

المهم مخاخ بايظه وعقول تم تشكيلها باحتراف للتفكير فى الشر فقط

الكنسيه اه حلو اوى تروح وتتناول شكليات وحركات قدام الناس

اللبس طبعا زفت ينطبق عليهم الايه اللى بتقول " لانه بسببكم يجدف على الاسم الحسن الذى دعى عليكم "

اسره تتفكك وتنهار فى المحاكم بسبب الزوجات الفاجرات غير المطيعات لازواجهن وغير الخاضعات لكلام الانجيل

سموم عدو الخير القاتله المتمثله فى كثير من الاحيان فى كلام امها اللى بتقويها على جوزها وعلى خراب بيتها

الماديه المفرطه وعباده المال

ماهو موقف الكنيسه ؟؟؟ زى الفل طبعا الابهات بتوعنا ربنا يخليهم عسل جدا

موظفين بياكلوا عيش من الكنيسه يوجوعوا قلوبهم ليه فى المشاكل اللى زى كده اللى وصلت للمحاكم

خلاص بيسيبوهم يفرتكوا بعض وهما مبتسمين ابتاسمتهم الصفرا

موقف سلبى ومرفوض الكنيسه هى بيعه المسيح وحنا كلنا مع بعض من غير محبه وتضحيه وخدمه نبقى اصلا مش كنسيه
الكنيسه هةى جماعه المؤمنين صح ولا لاء

روحوا كده شوفوا الطوائف التانيه بيحبوا بعض ويفتقدوا بعض ويحل مشاكلهم بالصلاه والمحبه والتعاون

مش احنا حالنا زى الزفت كنيسه شكليه وخدمه فاتره مظهريه وقلوب حقوده وخاليه من كل محبه وكهنه عباره عن موظفين وخلاص

حاجه تقرف وتشمت الناس فينا الا مافى حاجه بنعملها ولا نظهر بيها نمجد ابانا الذى فى السموات

نصيحه لكل واحده ست غليظه القلب وجاحده لكل محبه تصالحى مع الله اولا عشان تعرفى تبنى بيتك
مش بالخصام ولا بالعناد ولا بالمحاكم ولابالشر والوقيعه

بالمحبه بس لان الله محبه : ارجعوا اليا فارجع اليكم : ربنا يرحمنا ويهدينا بركه ام النور امين

يشبه الصندوق الأسود في مقدمة الطائرة، والذي لا
يُلجَأ إليه إلا في الكوارث، من ناحية، ولا يصيبه العطب أو تُمحَى
محتوياته، كلا.. بل هو يتحدى الحرق.. والغرق.. والتحطم.. والارتطام.. وكل
الظروف تقريباً.. وهذا وجه شبه آخر بين الصندوق الأسود في مقدمة الطائرة
وبينه في رأس المرأة.

فالمرأة ـ ولكل قاعدة شواذ ـ إذا غضبت من
زوجها لسبب ما، أو بخل عليها بطلب عزيز، وكان دائماً كريماً.. تفتح الصندوق
الأسود، الصامد والجاهز دائماً، فتعدد عليه ذنوبه.. وتنكر مزاياه ومواقفه
أو تكاد تنساها كأنما اكتسحتها الريح.. أو كأنما الكارثة التي أصابت
الطائرة فمزقتها تمزيقا، وحطّمتها تحطيما، ونثرتها في الفضاء أباديد.. أو
أحرقتها إحراقا.. وكأنما هذه الكارثة أصابت ذاكرة المرأة فيما يخص فضائل
زوجها، ومواقفه معها، فإذا بها تنكرها إنكارا، بل تنساها نسيانا غريبا،
وتمحقها الكارثة وتمحوها، ولا يبقى إلا هو.. الصامد.. الصندوق الأسود
المحتفظ ـ بشكل فريد غريب ـ بالأخطاء السابقة، والمواقف المؤلمة الغابرة،
ولو كانت منسية أو عابرة.. يظن الزوج المسكين.. ولكن الظن لا يغني عن الحق
شيئاً.. وكلمة (الحق) هنا مجازية.. أو أحادية النظرة لا ترى غير العيوب
والنواقص والثقوب، أو أن كلمة (الحق) التي لا يغني الظن عنها شيئاً.. تعني
في هذا المقام ما تعتقده المرأة حقاً.. وهو ما بقي صامداً في الصندوق
الأسود من صفات الزوج ومواقفه الغابرة والعابرة.. صغيرة كانت أم كبيرة..
فهذا الصندوق لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها.. على قدر طاقة المرأة
كبشر.. وهي طاقة قوية.. نفاثة.. بل قد تكون نووية مدمرة.. شديدة التدمير..
من أسلحة الدمار الشامل التي حرمتها الدول والقوانين.. وبقيت كامنة في رأس
المرأة كمون النار في الحجر والسم في لسان الأفعى.. وبعض النساء لسانها
لسان أفعى.. ولا فخر.. ينفث السم نفثاً.. ويقذف به من مكان بعيد.. ويسمم به
حياة الزوج أي تسميم.. وينكد عليه كل التنكيد.. وقد يشككه في نفسه..
وخلقه.. وما فعله.. ويشعره أن الأجواء خانقة.. وأن الآفاق مظلمة شديدة
السوء والسواد..

والصندوق الأسود عند كثير من النساء حين يفتح
فكأنما فُتِحَتء رياح السموم.. لا يبقي ولا يذر.. لا يرى إلا مساوئ الزوج..
ولا يصور إلا مواقفه الخاطئة.. ويكبرها تكبيراً لكي تكون الصورة مرعبة!.

وإذا
كان الرجل ـ على ما نعتقد ـ أقوى من المرأة ذاكرة في الشؤون العامة
والأمور المجردة، فإن المرأة أقوى منه ذاكرة ـ وبكثير ـ في شؤون القلب
والعاطفة، لأن المرأة تركز على ذاتها وهي عاطفية جداً وللقلب عندها المكانة
الأسمى، والرجل له فهم العقل ولكن المرأة لها فهم القلب وكثيراً ما يكون
فهم القلب أهم.. كما أن العواطف لا يستهين بها عاقل بل أحمق فالحب عاطفة
والرحمة والمودة والأبوة والأمومة والغضب والحقد والكره..
الذي نريد
الوصول إليه من ذلك أن قوة ذاكرة المرأة فيما يخص المواقف العاطفية ـ مهما
تكن صغيرة في نظر الرجل فالصغير عنده هنا كبير عندها ـ يجعلها امرأة
فعلاً.. أكثر مودة ورحمة وحنانا.. أكثر وفاءً وإخلاصاً.. ولكن بالمقابل ـ
ولكل شيء ثمن ـ فإن ذلك نفسه يجعلها ايضاً أعمق حقداً عند لزوم الحقد ـ في
اعتقادها ـ وأكثر احتفاظاً بالسيئات العاطفية كما تحتفظ بالحسنات العاطفية
نفسها، ولكنها "بنت لحظتها" فإذا غضبت تحطمت ذاكرة الحسنات كما تتحطم
الطائرة وبقي الصندوق الأسود صامداً يتفجر بالسيئات

الله ينور ياريس يحيا العدل ربنا يهدى الستات خرابات البيوت ويكسر دماغ العناد

المحبه دايما تكسب المحبه لاتسقط ابدا

ماجمعهه الله لايفرقه انسان

مجدا لاسم يسوع يرحمنا فى الايام الصعبه دى امين

الي الأخ جوكا اعتقد عيب جدا ادانه كهنة كنيستنا وعيب كمان التحدث بهذا الأسلوب الملئ بالشتائم واضح جدا انك انسان بعيد كل البعد عن روح المحبة اللي بتطلب بيها

Moram كتب:: الي الأخ جوكا اعتقد عيب جدا ادانه كهنة كنيستنا وعيب كمان التحدث بهذا الأسلوب الملئ بالشتائم واضح جدا انك انسان بعيد كل البعد عن روح المحبة اللي بتطلب بيها

يااخى الفاضل الاخت مش بتغلط فى الكنيسة كل الموضوع انها شافت موقف وحش لصحبتها فتبرر الموقف بس
سلام المسيح معاك

» لو جرىء ادخل ومتترددش
» سؤال حلو؟
» سؤال احرجني
» سلسله سؤال x صوره ( 1 )
» سؤال ستات وردود رجالة؟