كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Ouooou13
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق


 
المنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة»

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بولا وديع

بولا وديع


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Mn_510
الجنسية : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» 114
المهنة : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Engine10
الهوايات : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Chess110
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 38
المشاركات : 3312
معدل تقييم المستوى : 26
بمعدل : 7633
تاريخ الميلاد : 19/01/1986
الكنيسة او الابراشية : : البطل مارجرجس عين شمس

مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Empty
مُساهمةموضوع: مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة»   مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» I_icon_minitime23/11/2010, 11:35 pm

<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td valign="top"><table id="ctl00_PageContentPlaceHolder_repArticles_ctl00_tdWriter" cellpadding="0" cellspacing="0"><tr><td class="ArticleWriter">
</td> </tr></table>
<table id="ctl00_PageContentPlaceHolder_repArticles_ctl00_tableImage" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100px"> <tr> <td align="center"> <table> <tr> <td class="ImageFrame"> مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Pictures%5C2010%5C11%5C24%5Cb9515df5-479b-479b-a519-8c97797648d2_main </td> </tr> </table> </td> </tr> <tr> <td id="ctl00_PageContentPlaceHolder_repArticles_ctl00_tdCaption" class="pictureCaption">قوات الامن تستعد ليوم الانتخابات</td> </tr></table>
القاهرة – احمد متبولي
إذا كانت هناك صفة لصيقة يمكن أن توصف بها الانتخابات المصرية فهي «العنف» الذي تطور في حلته الجديدة ليرتدي ثوب «البلطجة» التي يمارسها عدد من المرشحين وأنصارهم، سواء كانوا من الحزب الوطني او أحزاب المعارضة أو حتى من الإخوان المسلمين.
من الطبيعي أن يكون دور النائب في البرلمان في المقام الأول تشريعيا، ثم دورا رقابيا على السلطة التنفيذية؛ وعلى هذه الأسس من المفترض أن يكون اختيار الناخبين لمرشحيهم. لكن القضية في مصر تأخذ منحى مختلفا، وتتداخل فيها عوامل سياسية، وأيديولوجية، وقبلية، تحدد فوز المرشح حتى ولو لم يكن مرغوبا من الناخبين.
وقلما خلت الانتخابات من وقوع ضحايا سواء قتلى او مصابين، حيث شهدت انتخابات 1995 اعلى نسبة قتلى بوقوع 20 ضحية، فيما سجلت الانتخابات الأخيرة 2005 وقوع 12 قتيلا، فيما سقط قتيلان في الانتخابات الجارية - وقبل أن تبدأ - أثناء دعاية المرشحين، وظهرت بوادر الصدام بين الإخوان والسلطات الأمنية في محافظتي الإسكندرية والشرقية، وقد يكون الأحد هو يوم «الأحد الدامي» في تاريخ الانتخابات.

يرفضون تزوير ارادتهم
والسؤال لماذا تشهد الانتخابات هذا المعدل الكبير من العنف بدلا من أن تكون عرسا للديمقراطية؟ ربما تكون الإجابة البسيطة: وجود حالات تزوير واسعة، وان الناخبين يرفضون تزوير ارادتهم فيدافعون عنها بشراسة.. هذه الإجابة تحمل جزءا من الصحة، لكنها ليست الحقيقة كاملة لأن هناك الكثير من العوامل الاخرى.
فبقراءة بسيطة نجد ان إقبال الناخبين على صناديق الاقتراع ضئيلا. فاعلى نسبة «حقيقية» تم تسجيلها كانت حوالي 24 في المائة فقط من نحو 38 مليونا لهم حق التصويت، وهي النسبة التي شاركت في انتخابات 2005 التي خضعت لإشراف قضائي، في حين أن التي كانت تعلنها الحكومة من قبل تصل إلى 60 في المائة رغم الضعف الشديد على التصويت، أي ان هناك عزوفا تلقائيا من الاغلبية الصامتة.

الاحزاب فشلت في إلاقناع
وهذا يرجع الى التزوير في الانتخابات الماضية، وعدم وجود قناعة بوجود انتخابات نزيهة، ورغم ان الانتخابات الماضية شهدت نزاهة ساعدت في فوز المعارضة والإخوان بنحو 120 مقعدا، فإن كل نداءات الوطني والاحزاب فشلت في إقناع هذه الأغلبية بالتوجه الى لجان التصويت واختيار مرشحيها، على الرغم من ان نخب هذه الأغلبية تشارك بشكل فعال في انتخابات الأندية الرياضية والاجتماعية كالأهلي والزمالك والصيد بسبب نزاهتها.
لكن «العنف» او «البهدلة للناخب»، كما يطلق عليها في الشارع، هي سبب مهم أيضا في العزوف عن المشاركة. فالبلطجة أصبحت احد المعالم، ومن النادر ان يسير المرشح بدون عدد من «البودي غارد» وهو الاسم الجديد للفتوات او البلطجية ليحموه، ليس من الناخبين، بل من أنصار منافسه المحمي هو الآخر بالبودي غاردات. فالقتيلان اللذان سقطا في قنا قبل عدة أيام كانا نتيجة صراع بين أنصار المرشحين، وأغلب الذين يسقطون انما يسقطون لهذا السبب، وقليل منهم يسقط نتيجة تدخل الامن.

بين فئات المجتمع
العنف يمارس بين فئات المجتمع بشكل رئيسي قبل ان يكون عنفا موجها من السلطة، حتى وإن كانت تتحمل جزءا منه، فالأعراف في الصعيد أو سيناء تسعى إلى فرض مرشحين بأعينهم حيث تمثل «حصانة النائب» وجاهة اجتماعية من جهة، وتعزيزا للنفوذ من خلال الارتباط بأقطاب النظام في القاهرة من جهة أخرى، بغض النظر عن قدرة هذا النائب في استقدام خدمات لأهل دائرته فضلا عن قيامه بأي دور تشريعي.
هذا البعد القبلي يحرص عليه الحزب الحاكم، وبدل طرح صيغة ليبرالية تعزز اختيار الأكفأ، فإنه يلعب على هذا الوتر ويسعى لاختيار مرشحين حسب التوازنات القبلية، وهو أمر يفجر العنف عند محاولة الإفلات من هذه «الشرنقة» القبلية.

الأسس الأيديولوجية
البعد الآخر هو البعد الأيديولوجي، الذي عزز وجوده التيار الإسلامي بقيادة الإخوان، فاختيارات الجماعة تتم وفقا لآلياتها الداخلية، لأنها تعتمد على قوتها التصويتية، فهناك الكثير من مرشحي الجماعة يتم اختيارهم وفق أوضاعهم التنظيمية داخل الجماعة بغض النظر عن شعبيتهم، وهذا يشبه الى حد كبير حال حزب الوفد في عشرينيات القرن الماضي عندما ظهرت مقولة «لو رشح الوفد حجرا لانتخبناه»، لكنها تطورت على لسان احد مرشحي الجماعة في الإسكندرية عندما قال «لو رشح الإخوان كلبا ميتاً لانتخبناه»!

التزوير الفج.. ودور الإعلام
ولا يعني هذا التقليل من دور عمليات التزوير الفج التي تشهدها بعض الدوائر وأحيانا اغلبها، خاصة ان المرشحين وأنصارهم ينفقون مبالغ طائلة وليس من السهولة ان تضيع كلها في لحظات نتيجة تدخلات خفية بإنجاح مرشح بعينه.
ورغم الوعود المتكررة من قيادات الدولة بان الانتخابات ستكون نزيهة، فإن التجارب السابقة التي شهدت تزويرا واسع النطاق (انجاح من تم الاتفاق على نجاحه حتى من قبل بعض رموز المعارضة) يجعل هذه الوعود محل شك في ظل الهجوم المستمر من الإعلام الرسمي ضد مرشحي الإخوان والمعارضة!
ووسط هذه الأجواء يبدو بديهيا أن يسعى كل فرد او مجموعة لتأمين مصالحه والسعي الى الاستعانة بعدد من البلطجية، اضافة الى ان هناك متخصصين وسماسرة انتخابات متخصصون في إدارة الحملات.

الرشى الانتخابية
وفي سبيل هذا الحشد، يقدم كثير من المرشحين كل غال ورخيص، وتتنوع الرشى تحت اسم «الهدايا» من موسم لآخر.
لكن تظل القضية المحورية التي يحرص اغلب المرشحين على القيام بها، هي «الخدمات» والمقصود تقديم خدمات تعالج الأوضاع الاقتصادية المتردية: معالجة بنية أساسية متهالكة من مياه او صرف صحي او السماح برصف الطرق، او إنشاء جسور للمشاة او السيارات، في حين تأتي قضية البطالة وتعيين الشباب العاطل عن العمل في مقدمة أولويات الناخبين.
وينجح مرشحو الحزب الحاكم، خاصة الوزراء، في الاستجابة لهذه المطالب، ففي ظل زيادة معدلات البطالة وارتفاع الاسعار الكبير، وهي هاجس يؤرق كل بيت مصري، يظل الاهتمام بالنائب القادر على حل هذه المشكلات مفضلا لدى القطاع الأكبر من الناس بعيدا عن أي شعارات حزبية او أيديولوجية، لأنه عندما لا يجد الانسان قوت يومه فلن يهتم بصوته الانتخابي او أي نشاط سياسي.

أسعار البلطجة وأنواعها
نشرت صحف محلية تقارير عن أسعار البلطجة وأنواعها، وهي وإن كانت تحمل نوعاً من الطرافة، نظراً لنوعية الجرائم أو أسعارها، فإن الواقع يؤيد حدوث بعضها.
تتفاوت أسعار البلطجة ،فـ «الردح» (الشرشحة) 800 جنيه، والردح زائد قلة أدب 1600 جنيه، وضرب بالرأس 400 جنيه، وضرب يفضى إلى موت 15000 جنيه، و ضرب من دون عاهة 500 جنيه، وضرب بعاهة 6300 جنيه، واستعمال آله حادة 4000 جنيه، وتشويه بمواد كيماوية 12000 جنيه، ومهاجمة بلطجية المرشح المنافس 25000 جنيه،
ومقاومة السلطات 6000 جنيه، والترويع والتخويف فقط «اتصال تلفوني ورسائل تهديد» 1000 جنيه، وإسقاط مرشح منافس وجر شكل (تحرش) وإصابات مفتعلة 47000 جنيه، وتخويف أنصار مرشح منافس 3000 جنيه، وهتيفة وتصفيق وكومبارس 50 جنيهاً للفرد، وتقطيع لافتات الخصم 30 جنيهاً لكل حالة، ومنع مؤتمر انتخابي للمنافس 10000 جنيه، «وبودى غاردات» 2700 جنيه للفرد.




</td> </tr> </table>
<table cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"> <tr> <td> <table id="ctl00_PageContentPlaceHolder_repArticles_ctl00_dlPictures" style="width: 100%;" border="0" cellpadding="0" cellspacing="5"> <tr> <td style="height: 50%; width: 50%;"> <table border="0" cellpadding="1" cellspacing="1" width="100%"> <tr> <td style="padding-top: 10px; padding-bottom: 0px;" align="center" valign="top"> مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Pictures%5C2010%5C11%5C24%5C01414d3a-612f-4089-8e0c-9ac6442ee920_maincategory </td> </tr> <tr> <td class="GalleryCaption" valign="bottom"> لافتة لمرشحي الاخوان في دائرة بمحافظة السويس </td></tr></table></td></tr></table></td></tr></table>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
+Roka_Jesus+

+Roka_Jesus+


النوع : انثى
نوع المتصفح: : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Mn_510
الجنسية : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» 114
المهنة : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Collec10
الهوايات : مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Chess110
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 34
المشاركات : 1070
معدل تقييم المستوى : 10
بمعدل : 1408
تاريخ الميلاد : 01/01/1990
الكنيسة او الابراشية : : العذراء مريم و ابو سيفين

مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Empty
مُساهمةموضوع: رد: مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة»   مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» I_icon_minitime19/1/2011, 8:44 am

مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة» Thanks
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مخاوف من «الأحد الدامي» في مصر.. والأغلبية الصامتة تخشى «البهدلة»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصلاة الصامتة
» العظة الصامتة
» مخاوف من تكرار سيناريو الكُشح
» ايه اليوم الأحد 21 نوفمبر
» اية اليوم الأحد 28 نوفمبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق :: المنتديات الترفيهية :: كوكتيل الاخبار-
انتقل الى: