النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 11/08/2009العمر : 34المشاركات : 6103معدل تقييم المستوى : 43بمعدل : 13048تاريخ الميلاد : 19/01/1990الكنيسة او الابراشية : : الانبا تكلا بالزقازيق
موضوع: الاسبوع الاول من مارس 2010 28/2/2010, 11:11 pm
الاسبوع العاشر من 2010 الاسبوع الاول من مارس 2010
انتظر تحميل الجدول
علمني يارب اذاي اثبت في طريق اللي انت رسمته وبدأت تعرفني اذاي اصلي واصوم وابقي انسان جديد ..
المرادي يا جماعة تدريبنا الاسبوعي هيكون:- الطاعة
الهدف من التدريب:1-اننا نكون مطعين دايما ونطيع اي شخص في حدود طاعتنا لربنا لانه ينبغي ان يطاع الله اكثر من الناس 2-حتمية طاعة الاباء كما قال الكتاب المقدس
9
"أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، أَطِيعُوا وَالِدِيكُمْ فِي الرَّبِّ لأَنَّ هذَا حَقٌّ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 6: 1)
ونفتكر دايما قصة القديس يوحنا القصير واذاي هو كان مطيع لدرحة انه كان بمشي طول الليل لساعات طويله علشان يجيب المايه واذاي من ثمار طاعته للانبا بموا شجره الطاعة اللي زرعها من العود الناشف
الالتزام الاسبوع ده هيكون :: صلاه+صوم+صوم.انقطاعي+ميطانيات+هدوء+عدم ادانة+الطاعة
وكل ده بمعونة ربنا دايما ونطلب قوة ربنا وارشاده لاننا من غير ربنا تراب تافه ودايما نذكر ضفنا قدام ربنا مهما وصلنا لاي درجة
ومتنسوش الصلاه من اجل بداية جديده
ما الضمان..؟
سيدي الحبيب..
ما الضمان.؟ عندما اذهب بعيدا وتصبح عوددتي اليك صعبة للغاية.؟ عندما يتقسي قلبي ولا يسمع صوتك عندما تعاند نفسي وترفض حبك
عندما تفتر محبتي ويضعف ايماني
انه
دمك الثمين... الذي يعلن حبك بلا حدود كلمات الكتاب... التي تؤكد رحمتك وغفرانك عهودك ووعودك..التي تُظهر امانتك رغم خيانتي الروح القدس ... الذي وعدت به ..يشجع ويحامي ويدافع عني
القديس اغابيطوس الأسقف
ولد من ابوين مسيحيين في زمان الملكين الوثنيين دقلديانوس و مكسيميانوس فربياه تربية مسيحية و قدماه شماسا
ثم مضي الي احد الاديرة و خدم الشيوخ الذين فيه و تعلم منهم العبادة و النسك و تعود المواظبة علي الصوم و الصلاة . و كان غذاؤه بعد الصوم قليلا من الترمس و
ازداد في نسكه و تقدم في كل فضيلة و اجري الله علي يديه ايات كثيرة منها انه شفي صبية اضناها المرض و عجز الاطباء عن علاجها
. و صلي مرة فاهلك الله وحشا كان يفتك بالناس و بصلات منح الله الشفاء لكثيرين من المرضي .
فشاع خبر نسكه و فضله و قوة صلاته و سمع بذلك ليكينيوس الوالي فاستحضره كرها و عينه جنديا فيم يمنعه هذا من مداومة النسك و العبادة بل ازداد في الفضيلة.
و بعد قليل اهلك الله دقلديانوس و ملك بعده الملك المحب لله قسطنطين الكبير و كان القديس يتمني لو يطلق سراحه و يرجع الي ديره و قد اجاب الله امنيته اذ انه كان لقسطنطين الملك غلام عزيز لديه جدا لما عليه من الخصال الحميدة و قد اصابه روح نجس كان يعذبه كثيرا فاشار عليه بعض اصدقائه إن يلجا الي اغابيطوس ليصلي لاجله فيشفي . فاستغرب إن يكون بين الجنود من له هذه الموهبة ، و ارسل الملك في الحال فاستدعاه و صلي علي الغلام و رشم عليه علامة الصليب المقدس فشفاه الله
. ففرح الملك بذلك و اراد مكافاته فلم يقبل الا اطلاقه من الجندية ليعود الي مكان نسكه . فاجابه الي طلبه و عاد القديس الي حيث كان اولا و قصد الوحدة و بقي في موضع منفرد و بعد زمن رسم قسا. و بعد نياحة اسقف بلده طلبوا هذا القديس من رئيس الدير فسمح لهم به فرسم اسقفا
و رعي رعية المسيح احسن رعاية و منح نعمة النبوة و عمل المعجزات فكان يبكت الخطاة علي ما يعملونه سرا و يوبخ الكهنة علي تركهم تعليم الشعب و وعظه . و تضمنت سيرته عمل مائة معجزة
ثم تنيح بشيخوخة صالحة . صلاته تكون معنا إمين
(((موضوع الاسبوع : امين)))
دا ربنا رتب اني اجي مخصوص علشانك
قام أحد الكهنة بإجراء عملية جراحية كبيرة فى بطنة ، و بعدها كان يضطر للنزول من منزلة و الذهاب لإحد الاطباء فى عيادتة ليغير لة على الجرح، و قد علم أحد شباب الكنيسة بذلك ، و عزم على أبونا أن يوصلة بالسيارة إلى الطبيب فوافق أبونا.
و بالفعل ذهب الشاب مع أبونا للطبيب و هناك طلب أبونا من الشاب أن ينتظرة بالسيارة فهو لن يتأخر سوى عشر دقائق ، فقال لة الشاب "خلاص يا أبونا أنا حأروح مشوار صغير 5 دقائق و حتلاقينى تحت العمارة فى انتظارك" و فعلا دخل أبونا للطبيب و لم يستغرف أكثر من عشر دقائق ، نزل بعدها للشارع و لكن عجباً لم يجد الشاب!!!
كان الجو ممطر، و لا توجد أى تاكسيات ، فوف أبونا ينتظر الشاب، و لكنة لم يظهر ، فصعد لعيادة الطبيب ثانية و انتظر بها ، ثم نزل مرة أخرى و لم يأت الشاب لمدة حوالى ساعة!!
فقرر أبونا أن يمشى على رجلية حتى يصل للكنيسة فالمشوار صغير، رغم أنة قد أجرى عملية و يحتاج للراحة،و لكن ما العمل؟ و بدأ أبونا يمشى و هو منحنى نتيجة العملية الجراحية، و قد كان يحفظ جيداً كل الشوارع الجانبية و لكن سرعان ما اكتشف أنة تاه وسط الظلام و الأمطار الغزيرة! فأخذ يبحث عن أى شخص يسألة ، و لكن نتيجة المطر لم يجد أحداً فى الشارع.
أستمر فى مشية حتى شاهد "فكهانى" و قد أوقد ناراً أمام الكشك ، فذهب إلية و حياه ، و قبل أن يسألة أين توجد الكنيسة شاهد منارة الكنيسة ، فاستمر فى طريقة ، و لكن سرعان ما جاء شاب و أخذ ينادى بصوت عال: أبونا لو سمحت ممكن أتكلم معاك شوية؟ تعجب أبونا ، فالجو ممطر و المكان غير مناسب تماماً , و لكنة قال للشاب: تحب تتمشى معايا للكنيسة؟
أجاب الشاب: أيوا .. أنا عاوز أحكيلك حكايتى..أنا معايا جوابات من أمريكا لناس ساكنين هنا و أنا جاى من منطقة بعيدة ، و للأسف الناس مش موجودين .. استنيتهم شوية و مفيش فايدة و لما المطر فاجأنى ، جلست عند الفكهانى أحتمى من المطر، و لما شفت منارة الكنيسة، أفتكرت خطاياى أصلى بصراحة بقالى 5 سنين مدخلتش الكنيسة لأنى عملت خية وحشة و أبونا قالى متعملش كدة تانى و لكن أنا عملت الخطية تانى و ما قدرتش أروح أعترف لة أو أورية وشى . و أنا قاعد هنا رفعت عينى لربنا و قلت لة أنا عاوز أتوب
يا رب ... لو حتقبل توبتى ابعتلى علامة من عندك..
و فى نفس اللحظة شفت قدسك ، تفتكر يا أبونا ربنا يقبل توبتى؟؟
أجاب أبونا بكل ثقة : طبعا يا أبنى .. دة ربنا رتب إنى أجى مخصوص علشانك ، طبعا ربنا يقبل توبتك لأن الله لا يشاء موت الخاطىء مثلما يرجع و يحيا"
(هكذا ليست مشيئة أمام أبيكم الذى فىالسماوات أن يهلك أحد هؤلاء الصغار) "مت14:18"
قدسوا صوماً 4
اقوم وارجعاليابي
بيبدأ مشوارنا الرابع بحد الابن الشاطر (الابن الضال)
وقصة الابن الضال لها ثلاثة أركان:
الأول : حنان الآب-
الثاني : خطايا الابن-
الثالث : توبة الابن-
- حنان الاب:أبوة الله لنا:
يبدأ حديث إشعياء في أول أيام الأسبوع عن هذه الأبوة: "هاأنذا والأولاد الذين أعطيتهم الآب " (إش 8: 18).
فقصة الابن الضال هي بالأكثر تكشف عن قلب الآب المحب وشوقه لرجوع ابنه، "وإذ كان لم يزل بعيدا ً رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله" (لو 15: 20).
2- الخطية:
"وإذا قالوا اطلبوا إلى أصحاب التوابع العرافين.. ." ( إش 8: 19).
"فيعبرون فيها مضايقين وجائعين. ويكون حينما يجوعون أنهم يحنقون... وينظرون إلى الأرض وإذا شدة ظلمة قتام الضيق وإلى الظلام هم مطرودون" (إش 8: 21، 22) "الجالسون في أرض ظلال الموت الشعب السالك في الظلمة" (إش 21، 22).
أليست هذه هي تصرفات الابن الضال:
بدل أن يسأل أباه سأل أصدقاءه الأشرار الذين قادوه للعرافين... كأن ليس له أب أو إله.
الأرض التي ذهب إليها يقول عنها إشعياء أنها أرض ضيقة وجوع وظلام ويعيشون فيها غرباء (مطرودين)، وهذه نفس أوصاف ربنا عن أنها كانت أرض الخنازير، وكان يشتهي أن يملأ بطنه منها وهو في حالة جوع.
هذه هي ثمار الخطية وصفها لنا إشعياء النبي في أسبوع الابن الضال.
3- التوبة:
1- التوبة هي رجوع وخضوع للآب والتلمذة له:
فيقول النبي: "صرَّ الشهادة اختم الشريعة بتلاميذي" (إش 8: 16). فاشعياء النبي يكشف لنا أن التوبة هي تلمذة لوصايا ربنا يسوع وهي في ذات الوقت شهادة (صر الشهادة). فالشخص التائب هو أكبر شاهد لعمل نعمة المسيح فيه، والعصر الذي تعيش فيه الكنيسة اليوم يتوقف على قوة التوبة فيها. فكنيسة ليس فيها توبة مستمرة هي كنيسة جامدة، أما كنيسة تعيش أفرادها حياة التوبة فتكون شاهد لعمل المسيح وتجذب إليها ا لآخرين.
2- والتوبة هي "مخافة الرب وحياة القداسة":
فيقول إشعياء النبي: "قدسوا رب الجنود فهو خوفكم وهو رهبتكم". (إش 8: 13). فكثيرون هذه الأيام يتحدثون عن التوبة بمنتهى البساطة إن التوبة هي دموع و تسمير مخافةالله في القلب كقول داود النبي: "سمر خوفك في لحمى" (مز 118) . والقداسة هي ثمرة مخافة الرب، أما الاستهتار في التوبة وتسهيلها يؤدى إلى عدم المخافة وسرعة العودة للسقوط.
3- والتوبة هي السير في نور السيد المسيح:
"الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا ً عظيما ً . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور" (إش 9: 2). هل يوجد تعبير للتوبة أجمل من تعبير إشعياء، أي أنها الانتقال من الظلمة للنور ومن الموت للحياة. "لأن ابني هذا كان ميتا ً فعاش وكان ضالاً (في الظلام) فوجد (في النور)" (لو 15: 24)... (منتدي ام النور ومارمينا)
4- والتوبة فرح: "عظمت لها الفرح، يفرحون أمامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة" (إش 9: 3).
فدموع التوبة دموع مفرحة، وتعب الرجوع لحضن الآب ينتهي بفرح الأحضان والقبلات وذبح العجل المسمن، وقد قال الآب: "ينبغي أن نفرح" (لو 15: 23). "إنه فرح الملائكة" (لو 15: 7، 10)، " وفرح الجيران" (لو 15: 6)، وفرح الآب نفسه وفرح الابن (لو 15: 23- 25)، إن أفراح التوبة هي ثمرة الروح القدس العامل في الكنيسة- لذلك كنيسة بلا توبة في حياة أفرادها هي كنيسة بلا فرح، والعكس صحيح لأنه ليس هناك مصدر لفرح الروح القدس في الكنيسة إلاَّ توبة أولادها- فهيا بنا يا إخوتي في فترة الصوم نفرح الآب والسماء والملائكة والقديسين والكنيسة، و نفرح نحن بفرحهم.
5- و الذين يلجئون لغير الله فليس لهم فخر (إش 8: 19):الذين لم يرجعوا عن الطلب إلى أصحاب التوابع والعرافين... وأي شيء آخر غير الله- أي لم يتوبوا- فليس لهم فجر ولا حياة في النور مع السيد المسيح.
6 - أخيرا ..[b]ليست التوبة فقط هي البعد عن الخطية ولكنها هي أيضاf ً الحياة الإيجابية مع السيد المسيح.
في مرايتي اشوفك انت تظهر صورتك مكــــــاني احيا ليك مش لنفســـــــي شخصك حي في كياني
للتحميل http://www.mediafire.com/?ymmtimnm04e
صلوا من اجل الاستمرار في بداية جديده,,
عدل سابقا من قبل ابن الملك في 21/3/2010, 4:01 am عدل 1 مرات
™¤¦ابانوب عماد¦¤™
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 02/09/2009العمر : 33المشاركات : 7907معدل تقييم المستوى : 22بمعدل : 8764تاريخ الميلاد : 06/08/1991الكنيسة او الابراشية : : كنيسة الملاك ميخائيل
موضوع: رد: الاسبوع الاول من مارس 2010 28/2/2010, 11:28 pm
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 03/09/2009المشاركات : 7214معدل تقييم المستوى : 29بمعدل : 8649الكنيسة او الابراشية : : كنيسه العذرا وماريوحنا بالزقازيق
موضوع: رد: الاسبوع الاول من مارس 2010 2/3/2010, 6:08 pm
مجهود جميل منك ربنا يعوض تعب محبتك
ابن الكنيسة + المسئول الاول عن المنتدى +
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 11/08/2009العمر : 34المشاركات : 6103معدل تقييم المستوى : 43بمعدل : 13048تاريخ الميلاد : 19/01/1990الكنيسة او الابراشية : : الانبا تكلا بالزقازيق
موضوع: رد: الاسبوع الاول من مارس 2010 4/3/2010, 10:28 pm
مرسى ياجماعة للردود الجميلة دة
koko sweet
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 24/01/2010العمر : 35المشاركات : 615معدل تقييم المستوى : 2بمعدل : 931تاريخ الميلاد : 17/04/1989الكنيسة او الابراشية : : مارجرجس الرومانى الزقازيق
موضوع: رد: الاسبوع الاول من مارس 2010 5/3/2010, 9:24 pm