النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 11/08/2009العمر : 34المشاركات : 6103معدل تقييم المستوى : 43بمعدل : 13048تاريخ الميلاد : 19/01/1990الكنيسة او الابراشية : : الانبا تكلا بالزقازيق
رفض البابا شنودة الثالث ـ بطريرك الأقباط والأرثوذكس ـ اقتراحاً بعقد مؤتمر عن القدس تقدم به «سامح عاشور» ـ نقيب المحامين السابق ـ، وقال: لن نعقد مؤتمراً نستكر ونشجب ونرفض فيه ما تقوم به إسرائيل، ونصب عليها الويلات وينتهي الأمر لأن العرب «ماعندهمش غير كده».
وأضاف ـ خلال لقائه وفد الدفاع عن ضحايا حادث نجع حمادي برئاسة «عاشور» ـ أمس الأول ـ الخميس ـ بالكاتدرائية المرقسية ـ أن الدول العربية تخشي إسرائيل ولا تريد الدخول في صراع معها، وبعضها تربطه علاقات مصالح بها، فضلاً عن أن الفلسطينيين أنفسهم غير متحدين «فتح في حتة وحماس في حتة».. معلقاً: «مسكين عمرو موسي وسطهم كيف يوحدهم».
وحول سير محاكمة المتهمين بارتكاب حادث نجع حمادي التي تنظرها محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بقنا اليوم ـ السبت ـ قال «البابا»: من غير المعقول أن يقحم مسجل خطر نفسه في جريمة عقوبتها الإعدام انتقاماً لشرف فتاة فرشوط.. فعلق «عاشور» قائلاً: لو قال المتهمون ذلك فإنهم يقرون بارتكاب الجريمة، وليس لهم صفة الانتقام للشرف.. وأضاف: المحامون المسلمون قبل الأقباط متحمسون للقصاص العادل من الجناة، لأن هذه الجريمة محاولة لإشعال الفتنة الطائفية في مصر، فرد «البابا» بقوله: ومثل هذا الشخص «يعني المتهم الأول الكموني» يؤجره البعض للشر فكيف يبحث عن الشرف؟.. مضيفاً: لدينا أمل في أن يحكم القاضي حكماً عادلاً ونؤكد ثقتنا في القضاء، في حين استنكر «عاشور» المطالبة بضم متهمين جدد للقضية بوصفهم «محرضين»، لأن تلك الخطوة ستستغرق وقتاً طويلاً عبر إجراءات عقيمة، والحل أن نستمر في طلب القصاص من الجناة الحاليين وبعدها نفكر في محاكمة المحرض.
christina.awad + المسئول التانى عن المنتدى +
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 03/09/2009المشاركات : 7214معدل تقييم المستوى : 29بمعدل : 8649الكنيسة او الابراشية : : كنيسه العذرا وماريوحنا بالزقازيق
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 02/09/2009العمر : 33المشاركات : 7907معدل تقييم المستوى : 22بمعدل : 8764تاريخ الميلاد : 06/08/1991الكنيسة او الابراشية : : كنيسة الملاك ميخائيل