+ هل تتذكر ان تذهب الي الكنيسة في الأعياد والنهضات، ثم تنشغل عن الذهاب ياقي أيام السنه
هل تجد الوقت لتجلس وتتحدث مع اصدقائك او من تحب ولا تجد ساعه واحده للجلوس والكلام مع الله+
+ هل يشغلك اخبار العالم وتهتم لسماعها وقرائتها ولا تهتم لقراءه كلمه الله وسماعها
+ هل تشغلك مسئوليات العالم ومشاكلك وتؤثر علي علاقتك بالله
+ هل هناك محبه اخري في قلبك تبعدك عن محبته
اذا كانت اجابتك نعم فانت تحتاج وقفه مع نفسك للبدء من جديد فمازال هناك وقت
+ فعبارة ليس عندي وقت تعنى إعطاء اهتمامات لأمور عالمية أخرى غير الله. لو كان مهماً – في حياتك – لكنت قد أوجدت له الوقت كما تعطي وقتك
+ اجلس مع الله هنا، لكي تتمتع بالجلوس معه في الأبدية السعيدة وإلا لن تجلس معه هناك.
+ وخذ درساً من داود. فرغم كثرة مشاغله ومشاكله، كان دائماً مع الله، وكان يحب الجلوس في بيت الرب.
+ تذكر دائماً أنه لا يستطيع عبد أن يخدم الله والمال، أو الله والجسد فأعط الأولوية لله لا للعالم.
+ مسكين الخادم المشغول بالإدارة، وليس بالجلوس مع الله في بيته.
ولهذا يقول قداسة البابا شنودة الثالث: "متى تترك الإنشغال ببيت الرب، لكي تنشغل برب البيت".ويقول أيضا: "متى يكون الرب لذة نفوسنا؟ ونذهب لبيته وعبادته بحب؟
+ لا تجعل المشاكل تؤثر علي علاقتك بالله. بل اجعلها تقربك اكثر منه بالنظر الي الله وان في يده الحل
- اقتباس :