" حينئذ كلم يشوع الرب يوم أسلم الرب الأموريين أمام بني إسرائيل وقال أمام عيون إسرائيل ياشمس دومى على جبعون وياقمر على وادى أيلون " يشوع 12:10
+ كان يشوع يحارب مدينه !! كلا بل قريه صغيرة هى قرية عاى الصغيرة و للمرة الثانية .. وإذا إقترب اليوم من نهايته ولم يكن قد تم القضاء عليها .. وكان لابد من مزيد من الضوء حتى يتحقق النصر . فلذلك صلي يشوع الى الرب صانع السماء والأرض وقال ياشمس دومي.
" فدامت الشمس ووقف القمر حتي انتقم الشعب من أعدائه " يشوع 13:10
+ سمع الرب صوت الإنسان المؤمن المتكل عليه والحافظ وصاياه .. وغير قوانين الطبيعه وأوقف دوران الأرض حول الشمس.
" فوقفت الشمس فى كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يومً كاملً "يشوع 13:10
+ كم هو صحيح أن الأمور التى تعمل بواسطة الصلاة هى أكثر بكثير جداً مما يحلم به الإنسان بل مما يحلم به العالم كله.
ما أعظمك أيتها الصلاة !!!
الأسد المرقسي
لاتوجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة
لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها
تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام .
إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن
تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار
ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظة
قداسة البابا شنودة