كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
كره القدم يا امى Untitl10
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
كره القدم يا امى Untitl10
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق


 
المنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلبحـثالمجموعاتالأعضاءس .و .جاليوميةدخول

 

 كره القدم يا امى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
marvn miro
مشرف
marvn miro


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : كره القدم يا امى Mn_410
الجنسية : كره القدم يا امى 114
المهنة : كره القدم يا امى Studen11
الهوايات : كره القدم يا امى Joggin10
تاريخ التسجيل : 13/08/2010
العمر : 31
المشاركات : 212
معدل تقييم المستوى : 8
بمعدل : 518
تاريخ الميلاد : 18/04/1993
الكنيسة او الابراشية : : كنيسه رئيس الملائكه الجليل ميخائيل ببهتيم

كره القدم يا امى Empty
مُساهمةموضوع: كره القدم يا امى   كره القدم يا امى I_icon_minitime23/11/2010, 12:37 pm

كان هذا الشاب يعيش بمفرده مع والدته ، وكانت علاقتهما خاصة جدا . فحتى حينما كان الابن يجلس دائما على دكة الأحتياطى فى الملعب ، كانت الأم دائما فى مقاعد المشجعين !! .

لم تفتها أبدا مباراة . وكان ابنها هذا الرجل الصغير هو الأصغر فى الفصل حينما انتقل للمدرسة الثانوية . ولكن والدته استمرت تشجعه ، ولكنها وضحت له جليا أنه ليس عليه الاستمرار فى لعب كرة القدم ، إذا لم يحب هو هذا . ولكن الابن أحب كرة القدم وقرر أن يستمر يلعبها . وقرر ان يحاول بأعظم ما لديه من جهد فى كل تدريب ، لعله يتاح له أن يلعب عندما يتقدم . وطوال مرحلة المدرسة الثانوية لم يتخلف عن تدريب أو مبارة ، ولكنه بقى على دكة الاحتياطى طوال ال 4 سنوات . وكانت والدته المخلصة دائما بين المشجعين ، وكانت دائما تقدم له كلمات التشجيع . وعندما ذهب الشاب الى الكلية ، قرر أن يحاول أن ينضم الى فريق كرة القدم . وكان الجميع متأكدين أنه لن يقدر على اجتياز الاختبارات، لكنه فعل . وصرح المدرب أنه قبله كاحتياطى لأنه كان يضع كل قلبه وكل نفسه على كل تدريب ، وفى نفس الوقت كان يبث الحمية والروح ! فى باقى أعضاء الفريق واللذان هما فى امس الحاجة اليهما . أ سعده جداً اجتيازه لاختبارات القبول حتى أنه أسرع لأقرب تليفون وطلب والدته . التى شاركته حماسه وطلبت تذاكر لكل الموسم لحضور كل مباريات الكلية .هذا الشاب المثابر لم يفته تمرين واحد طوال أربع سنوات الدراسة بالكلية ولكنه ، ولكنه لم يتح له أن يلعب أية مباراة . حتى كانت نهاية موسم كرة القدم فى آخر أعوام دراسته ، وبينما هو يذهب الى مكان التدريب قبيل المباراة النهائية الكبرى بفترة قصيرة ، وإذا بالمدرب يقابله ويقدم له تلغراف قد وصله . قرأ الشاب التلغراف وصمت صمت الموتى !! .وهو يجد صعوبة فى البلع ، غمغم الشاب متمتما للمدرب وقال " والدتى قد توفت هذا الصباح . فهل من الممكن ألا أحضر تمرين اليوم ؟ " . أحاط المدرب بذراعيه كتفى الشاب وقال " لتأخذ باقى الإسبوع راحة ، يا ولدى . وحتى لا تحاول أن تحضر المبارة يوم السبت . " وعندما جاء يوم السبت ، لم تسر المباراة سيراً حسنا بالنسبة لفريق الكلية . وفى الربع الثالث منها ، عندما كان الفريق مهزوما بفارق عشرة نقاط ، تسلل شاب صامت فى هدؤ الى غرفة الملابس ولبس! ملابس اللعب ، عندما جرى بجوار الخطوط الجانبية ، صعق المدرب وباقى أفر اد الفريق لرأيتهم لهذا الزميل المخلص يعود بهذه السرعة !!!. قال الشاب للمدرب " من فضلك اسمح لى باللعب هذا اليوم ، فقد عدت سريعاً لألعب " . تظاهر المدرب بأنه لم يسمعه . فلم يكم هناك من سبيل لأن يحتاج المدرب لأسوء لاعبيه فى هذه المبارة النهائية . ولكن الشاب الح ، وفى النهاية مع احساس المدرب بالأسى للشاب ، استسلم المدرب وقال له " لا بأس ، يمكنك أن تنزل الملعب . " ولم يمض وقت طويل على نزوله الملعب ، حتى كان المدرب ، واللاعبين، وكل من فى مدرج المشجعين يكاد لا يصدق عينيه !! . فهذا الصغير المجهول الذى لم يلعب من قبل ، كان يلعب بتميز وكل لعباته صائبة !! . ولم يستطع الفريق المنافس أن يوقفه . جرى ، ومرر ، ودافع وهاجم مثل نجم لامع فى اللعب . وبدأ فريقه يتجه ناحية الانتصار . حتى تعادل الفريقان . وفى الثوانى الأخيرة من المبارة ، قطع هذا الشاب تمريرة وجرى بالكرة كل المسافة حتى لمس خط تحقيق الهدف محققا الفوز . فردت ارواح المشجعين اليهم ، وحمله باقى أعضاء الفريق على الأعناق . ولم يسمع عن مثل ابتهاج ذلك اليوم !!! . وفى النهاية ، عندما خلت المدرجات ، وأخذ اللاعبون فرصتهم فى الاستحمام وغادروا غرفة الملابس ، لاحظ المدرب أن الشاب الصغير يجلس ساكنا فى أحد الأركان . فذهب اليه المدرب وقال " يا ولدى ، إننى لا أكاد أصدق ، لقد كنت عظيما ! قل لى ما الذى يدور بخلدك ؟ وكيف فعلت ما عملته اليوم ؟ . نظر الشاب لمدربه ، وعيناه مغروقتان بالدموع وقال " حسنا ، أنت تعلم أن والدتى قد توفت ، ولكن هل تعلم أنها كانت ضريرة ؟ !!! " . بلع الشاب ريقه بصعوبة واغتصب ابتسامة على وجهه ثم أردف قائلا " ماما كانت تأتى لكل مباريات فريقى ، ولكنها اليوم ولأول مرة يمكنها أن تبصرنى وأنا ألعب ، وأردت أن أريها أننى أستطيع ذلك .


كره القدم يا امى 45454copy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
+Roka_Jesus+

+Roka_Jesus+


النوع : انثى
نوع المتصفح: : كره القدم يا امى Mn_510
الجنسية : كره القدم يا امى 114
المهنة : كره القدم يا امى Collec10
الهوايات : كره القدم يا امى Chess110
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 34
المشاركات : 1070
معدل تقييم المستوى : 10
بمعدل : 1408
تاريخ الميلاد : 01/01/1990
الكنيسة او الابراشية : : العذراء مريم و ابو سيفين

كره القدم يا امى Empty
مُساهمةموضوع: رد: كره القدم يا امى   كره القدم يا امى I_icon_minitime19/1/2011, 8:36 am

كره القدم يا امى Thanks


كره القدم يا امى Avatak10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نانسى نونو

نانسى نونو


النوع : انثى
نوع المتصفح: : كره القدم يا امى Mn_410
الجنسية : كره القدم يا امى 114
المهنة : كره القدم يا امى Studen11
الهوايات : كره القدم يا امى Travel10
تاريخ التسجيل : 09/10/2012
المشاركات : 123
معدل تقييم المستوى : 0
بمعدل : 133

كره القدم يا امى Empty
مُساهمةموضوع: رد: كره القدم يا امى   كره القدم يا امى I_icon_minitime10/1/2013, 2:02 am

ربنا يخليكم ويعوضكم مرسى جدااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كره القدم يا امى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسماء مصر منذ القدم
» تنعيم القدم
» طفل بأطراف اصطناعية يصبح نجم كرة القدم بمدرسته
» عاشق امه وكورة القدم ... حقيقى قصة جميلة جدا
»  أول فريق لكرة القدم للبنات في جدة ......شو بتحبوا تنضموا أله ؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق :: المنتديات الروحية :: القصص و العبر-
انتقل الى: