كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Untitl10
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Untitl10
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق


 
المنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلبحـثالمجموعاتالأعضاءس .و .جاليوميةدخول

 

 ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك

وكيف يمكن تنفيذ ذلك..؟ ·
ارجوا ان نستفيد جميعا من الموضوع
ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Vote_rcap0%ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
احبوا اعدائكم
ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Vote_rcap0%ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 0
 

كاتب الموضوعرسالة
gorge milad

gorge milad


النوع : ذكر
نوع المتصفح: : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Mn_510
الجنسية : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  114
المهنة : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Seller10
الهوايات : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Travel10
تاريخ التسجيل : 29/12/2009
العمر : 38
المشاركات : 32
معدل تقييم المستوى : 0
بمعدل : 50
تاريخ الميلاد : 25/02/1986
الكنيسة او الابراشية : : الانبا بشاى

ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Empty
مُساهمةموضوع: ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..    ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  I_icon_minitime24/11/2010, 9:06 pm

محبة الصديق شئ عادى يمكن أن يتصف به حتى الوثني والملحد.. أما محبة العدو، فهي الخلق السامي النبيل الذي يريده الرب لنا.. إنه يريدنا أن نكره الشر وليس الأشرار..نكره الخطأ وليس من يخطئ.. فالمخطئون هم مجرد ضحايا للفهم الخاطئ أو الشيطان علينا أن نحبهم ونصلى لأجلهم، لكي يتركوا ما هم فيه. أما كيف ننفذ ذلك،



فيكون باتباع النقاط الآتية:



1- لا نحمل في قلبنا كراهية لأحد مهما أخطأ إلينا..



فالقلب الذي يسكنه الحب، لا يجوز أن نسكنه الكراهية أيضاً. 2- لا نفرح مطلقاً بأي سوء يصيب من يسئ إلينا.. وكما يقول الكتاب: "المحبة لا تفرح بالإثم" (1كو 6:13).. بل نحزن إن أصاب عدونا ضرر.



3- علينا أن نرد الكراهية بالحب و بالإحسان.. فنغير بذلك مشاعر المسيء إلينا.. وكما قال القديس يوحنا ذهبى الفم: "هناك طريق تتخلص بها من عدوك، وهي أن تحول ذلك العدو إلى صديق".



4- مقابلة العداوة بعداوة تزيدها اشتعالاً.. والسكوت على العداوة قد يبقيها حيث هي بلا زيادة.. أما مقابلة العداوة بالمحبة، فإنه يعالجها ويزيلها.



5- لذلك لا تتكلم بالسوء على عدوك، لئلا تزيد قلبه عداوة.. ومن الناحية العكسية إن وجدت فيه شيئاً صالحاً امتدحه.. فهذا يساعد على تغيير شعوره من نحوك.



6- إن وقع عدوك في ضائقة تقدم لمساعدته.. فالكتاب يقول: "إن جاع عدوك فأطعمه، وإن عطش فأسقه" (رو 20:12).



7- يقول الكتاب المقدس أيضاً "لا يغلبنك الشر، بل اغلب الشر بالخير"



(رو 21:12)



.. إنك إن قابلت العداوة بعداوة، يكون الشر قد غلبك.. أما إن قابلتها بالحب فحينئذ تكون قد غلبت الشر بالخير.
هل كل فكر شرير يجول بذهني يحسب خطية؟·



ليس كل فكر شرير يجول بذهنك يحسب خطية، فهناك فرق بين حرب الفكر، والسقوط بالفكر. حرب الفكر، هو أن يلح عليك فكر شرير. و أنت غير قابل له، وتعمل بكل جهدك وبكل قلبك على طرده، ولكنه قد يبقى بعض الوقت. و بقاؤه ليس بإرادتك، لذلك لا يحسب خطية. بل إن مقاومتك له تحسب لك برا، أما السقوط بالفكر فهو قبولك الفكر الشرير، والتذاذك به، واستبقاؤك له، وربما اختراعك لصور جديدة له … والسقوط بالفكر قد يبدأ من رغبة خاطئة في قلبك، أو من شئ مختزن فى عقلك الباطن. أو قد يبدأ بحرب للعدو من الخارج، تقاومها أولاً، ثم تستسلم لها وتسقط، وتتطور في سقوطك. أو قد تسقط في الفكر إلي لحظات، وترضى به، ثم تعود فتستيقظ لنفسك وتندم، وتقاومه فيهرب. على قدر ما تقاوم الفكر، تأخذ سلطاناً عليه، فيهرب منك، أو لا يجرؤ على محاربتك. وعلى قدر ما تستسلم له، يأخذ سلطاناً عليك، ويجرؤ على محاربتك. بيدك دفة الحرب، وليس بيده، الفكر يحس نبضك، وعلى حسب حالتك يحاربك. قال السيد المسيح"رئيس هذا العالم يأتي ، وليس له في شئ" (يو 30:14). أما أنت، فهل عندما يحاربك الشيطان، يمكنه أن يجد فيك شيئاً له. إن الفكر يختبر قلبك: هل يوجد فيه ما يشابهه؟ و"شبيه الشيء المنجذب إليه؟.. أو هل يمكن إيجاد هذا الشبيه؟ فإن كان قلبك من الداخل أميناً جداً، لا يخون سيده مع هذه الأفكار، ولا يفتح لها مدخلاً إليه، ولا يتعامل معها، ولا يقبلها، حينئذ تهرب منه الأفكار، وتخافه الشياطين.. أما إن تساهل القلب مع الأفكار، فحينئذ تجرؤ عليه. هناك أفكار شريرة تدخل إلي القلب النقي لتساهله معها. هناك أفكار شريرة تخرج من القلب الشرير لعدم نقاوته. أي أن هناك أفكاراً شريرة تأتي من الخارج، وأخرى من الداخل. الأفكار الشريرة التي من الخارج، مثالها محاربة الحية لحواء، وكانت حواء نقية القلب. ولكن بسبب تساهلها مع الحية، دخلت الأفكار إلى قلبها، وتحولت إلى شهوة وإلي عمل.



أما الأفكار الشريرة التي من الداخل، فعنها قال الرب "والإنسان الشرير، من كنز قلبه الشرير، يخرج الشر" (لو6: 45). وقد تأتى الأفكار من القلب من أفكار مختزنة. وقد تأتى من العقل الباطن، من صور وأفكار وأخبار مختزنة.. من هذا المكنوز في الداخل، تخرج الأفكار، لأية إثارة، ولأي سبب. فاحرص أن يكون المكنوز فيك نقياً. على أن الأفكار التي تخرج من العقل، تكون أقل قوة. إنها أقل قوة من الأفكار التي تخرج من القلب. لأن الخارجة من القلب، تكون ممتزجة بالعاطفة أو بالشهوة، ولهذا فهي أقوى. وهكذا بإمكان الإنسان بسهولة، أن يطرد الأفكار التي تخرج من العقل. ولكنه إذا استبقاها، أو تساهل معها، فقد تتحول إلى القلب، وتنفعل بانفعالاته، فتقوي… لذلك كما يجب على الإنسان أن يحفظ قلبه، كذلك يجب أن يحفظ عقله، ويحفظ الخط الواصل بين العقل و القلب… "فوق كل تحفظ احفظ قلبك، لأن منه مخارج الحياة



(أم 23:4)



أن حرب الأفكار إذا أتتك، وأنت نقي القلب، حار الروح، ستكون حرباً ضعيفة، وبإمكانك أن تهرب منه. أمت إن أتتك وأنت في حالة فتور روحي، أو "من كثرة الإثم قد بردت" محبتك للرب. فحينئذ تكون الحرب عنيفة والهروب صعباً.. لذلك "صلوا لكي لا يكون هربكم في شتاء". احفظ فكرك، لكي لا يدخله شئ يعكر نقاوتك .



واحفظ أيضاً حواسك، لأن الحواس هي أبواب للفكر.. احفظ نظرك وسمعك وملامسك وباقي الحواس. لأن ما تراه وما تسمعه، قد لا تمنع ذهنك من التفكير فيه، ومن الانفعال به، لذلك فالاحتراس أفضل. وإن دخل إلى سمعك أو بصرك أو فكرك شئ غير لائق، فلا تجعله يتعمق داخلك. وليكن مروره عابراً. إن الأشياء العابرة لا تكون ذات تأثير قوي. أما إذا تعمقت، فإنها تترسب في العقل الباطن، وتمد جذورها إلى القلب، وقد تصل على مراحل الانفعال… إن النسيان هو من نعم الله على الإنسان، به يمكن أن تمحي الأفكار العابرة، وما تعبر به الحواس… أما الأفكار التي تدخلها إلي أعماقك، فإنها تستقر في باطنك، وتتصل بالشعور وباللاشعور، ولا يكون نسيانها سهلاً، وقد يكون سبباً في حرب من الأفكار والظنون والأحلام، و مصدراً للرغبات وللانفعالات، ومبدأ لقصص طويلة.. على أن موضوع الأفكار قد يحتاج منا الي رجعة اخري


ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Ououuu10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روزى
كبار الشخصيات
روزى


النوع : انثى
نوع المتصفح: : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Mn_410
الجنسية : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  114
المهنة : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Accoun10
الهوايات : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Writin10
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 42
المشاركات : 1538
معدل تقييم المستوى : 5
بمعدل : 2140
تاريخ الميلاد : 22/11/1981
الكنيسة او الابراشية : : امطرانية شبين القناطر....كنيسة البابا أثناسيوس والانبا بيشوى المرج

ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..    ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  I_icon_minitime24/11/2010, 9:13 pm

حوار جميل خالص
الانسان اللى يقدر ينزع شوكة الشر من قلبة ويزرع بدلها نبتة محبة يبقى ربنا ملا قلبه حب
ربنا يعوضك lol!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
+Bent El3dra+
+ المسئول الرابع عن المنتدى +
+Bent El3dra+


النوع : انثى
نوع المتصفح: : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Mn_510
الجنسية : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  114
المهنة : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Studen11
الهوايات : ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Swimmi10
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 29
المشاركات : 1156
معدل تقييم المستوى : 9
بمعدل : 1371
تاريخ الميلاد : 03/12/1994
الكنيسة او الابراشية : : بيت ربنا يسوع

ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..    ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  I_icon_minitime24/11/2010, 9:56 pm

ثانكيوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
وانا مش كملته بس لفه وهاجى


ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Avatak11ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..  Avatak12
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما معنى قول الرب في الإنجيل: "أحبوا أعداءكم" (مت 44:5)..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا أحبوا الاستشهاد؟
» معنى كلمة +يوم + في الكتاب
» البابا شنودة فى حواره مع الجريدة القبطية التاريخ لم يسجل أى إشارة عن تحريف الإنجيل..
» ما معنى هذا
» معنى الصداقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنيسة الانبا تكلا هيمانوت الحبشى بالزقازيق :: المنتديات الروحية :: المرشد الروحي-
انتقل الى: