marvn miro مشرف
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 31 المشاركات : 212 معدل تقييم المستوى : 8 بمعدل : 518 تاريخ الميلاد : 18/04/1993 الكنيسة او الابراشية : : كنيسه رئيس الملائكه الجليل ميخائيل ببهتيم
| موضوع: هل الله راضٍ عنك ؟! 25/11/2010, 11:21 am | |
| هل الله راضٍ عنك ؟!
" الرب الهك يرضى عنك " ( 2 صم 24 : 23 )
+ يجب إرضاء الله بالتقوى ، وعمل الخير ، ليرضى الله عنا ، ويهبنا دائماً النعم والبركات الوفيرة ، ويحقق الآمال والوعود الكثيرة ، فى الدنيا والآخرة .
+ وليتحقق ذلك وننعم برضا الله ونيل بركاته ، علينا أتباع ما يلى :
1- يجب أن يملأ خوف الله قلوبنا : " يعمل رضا خائفيه ، ويسمع تضرعهم فيُخلصهم " ( مز 145 : 19 ) .
2 – استقامة السلوك : " كراهة الرب ملتوو القلب ، ورضاه مستقيمو الطريق " ( أم 11 : 1 ) .
3 – الإيمان السليم : " وأنه بدون إيمان لا يمكن ارضاؤه " ( عب 11 : 6 ) .
4 – الصلاة بإيمان : " يصلى ( المؤمن ) إلى الله ، فيرضى عنه " ( أى 33 : 26 ) .
5 – الصلاة النقية : " صلاة المستقيمين مرضاته " ( أم 15 : 8 ) .
6 – بالتقدمات والذبائح : لما قدم نوح ذبيحة بعد الطوفان ، تنسم الرب رائحة الرضا ( تك 23 : 23 ) ، ( لا 1 : 3 ) .
7 – بالتقوى : " يرضى الرب بأتقيائه " ( مز 147 : 11 ) ولا يرضى عن الأشرار المصرين على فعل الشر بالطبع .
8 – بخدمة الرب : " من خدم المسيح فهو مرضى عند الله " ( رو 14 : 18 ) .
9 – بالصدق وعدم الكذب : " العاملون بالصدق ، فرضاه " ( أم 12 : 22 ) .
10 – بالإعتراف بالخطايا : " اعترفوا الآن للرب ، وأعملوا مرضاته " ( عزرا 10 : 11 ) .
11 – بالحرص دائماً على ارضاءه : " يجب أن نحرص أن نكون مرضيين عند الله دائماً " ( 2 كو 5 : 9 ) .
12 – ارضاء الله أولاً ( قبل الناس ) " ينبغى أن يُطاع الله أكثر من الناس " ( اع 5 : 29 ) ، ( أف 6 : 6 ) ، ( 2 تس 2 : 4 ) وليس ارضاء الناس على حساب الإيمان السليم .
13 – محبة المسيح : محبة المسيح تكون أكثر من الكل ( لو 23 : 8 ) ، ( غل 1 : 10 ) .
14 – محبة الناس أيضاً : لا بد من ارضاء الناس أيضاً ومجاملاتهم ، بدلاً من اغضابهم ، وبشرط أن يرضى الله أيضاً عن عملنا معهم ( 1 كو 10 : 33 ) .
+ وكسب يعقوب أخاه عيسو بمحبته وهديته ( تك 33 ) . ورفض إبنه يوسف البار ارضاء زوجة فوطيفار من أجل ارضاء الله ، فباركه وأكرمه مادياً وادبياً ، فما أعظم بركات رضاء الله على عبده الأمين والمطيع .
+ والسؤال الهام لك الآن ( يا أخى / يا أختى ) وإلى ضميرك : هل الله راض عنك ؟ وعن عملك ، وعن كلامك ؟ وعن تصرفاتك وسلوكك وعن خدمتك ؟ وعن سيرتك ؟ وعن عبادتك ؟! .
+ فإن رضا الله عن النفس الوديعة والقنوعة والمطيعة ، يتيح لها النجاح ، فى كل المجالات ، كما فعل مع يوسف ، ودانيال واصحابه ، ومع داود ، ومع الأنبياء والرسل ، والخدام الأمناء .
+ والويل الشديد لكل من يغضب الرب عليه ، بسبب العناد ، وعدم التوبة ، أو الهرب من وسائط النعمة ، والسير مع إبليس وأعوانه .
+ وقد غضب الرب على قوم نوح فأهلكهم بالطوفان ، ولم يرض على قوم لوط الفاسقين ( أهل سدوم وعمورة ) وأحرقهم كلهم .
وغضب على هامان الوزير الشرير ، فتم صلبه على نفس الصليب الذى عمله لمردخاى الأمين . وانتقم بشدة من الملك آخاب والملكة ايزابل بسبب شرهما وقتلهما الفلاح الفقير نابوت اليزرعيلى واغتصاب حقله ، وأكل الدود جسد هيرودس المتكبر وهو حى !!
من أقوال آبائنا القديسين : الرب يحبنا لكنه يُرسل لنا الآلام لنُقر بضعفنا ونتضع . القديس سلوانس | |
|
+Roka_Jesus+
النوع : نوع المتصفح: : الجنسية : المهنة : الهوايات : تاريخ التسجيل : 03/09/2009 العمر : 34 المشاركات : 1070 معدل تقييم المستوى : 10 بمعدل : 1408 تاريخ الميلاد : 01/01/1990 الكنيسة او الابراشية : : العذراء مريم و ابو سيفين
| موضوع: رد: هل الله راضٍ عنك ؟! 28/11/2010, 5:11 am | |
| | |
|